يوم القيامة سيأتي لا ريب فيه ، لكن الله سبحانه وتعالى قد جعل له علامات صغرى وكبرى لذلك اليوم .
فقد ظهرت في الآونة الكثير من العلامات الصغرى والتي بدأت ببعث النبي محمداً عليه أفضل الصلاة وأتم السلام ، ومن ثم انشاقا القمر ، وإلي أن وصلنا لعصرنا هذا والذي انتشر فيه الزنا والفساد في كل مكان ، كما انتشر أيضاً عقوق الوالدين ، وأن الحفاة العراة قد أصبحوا يتطاولون في البنيان ، حيث نجد أن دول الخليج بدأوا يتطاولون في بناء الأبراج الضخمة ، حيث هناك منافسة شديدة بين تلك الدول في ذلك .
كما أننا رأينا خلال تلك الأيام الكثير من النساء الكاسيات العاريات أي أنهن يرتدين ملابساً لكنه يكشف كوراتهم أو أنه يصف أجسادهن بشكل ملفت للنظر ، وهذا ما قد تحدث عنه الرسول .
إلا أن العلامات الكبرى والتي ستبين أن اقتراب يوم القيامة ، حيث منذ بداية العلامات الكبرى ستبدأ تظهر واحدة تلو الأهري بسرعة ، ومن تلك العلامات خروج نار من اليمن تأتي بالناس إلي أرض محشرهم في الشام .
فستكون الشام هي مستقر الإيمان حال وقوع الفتنة ، كما أنها أرض مباركة والتي هي حول المسجد الأقصي أول قبلة للمسلمين وثالث الحرمين الشريفين .
فعليك أيها الإنسان التوبة والعودة إلى الله سبحانه وتعالى من الآن ، ولا تسوف في التوبة ، فقد تخرج الشمس من مغربها يوماً ما ، وعندها لا يكون هناك توبة .
فقد ظهرت في الآونة الكثير من العلامات الصغرى والتي بدأت ببعث النبي محمداً عليه أفضل الصلاة وأتم السلام ، ومن ثم انشاقا القمر ، وإلي أن وصلنا لعصرنا هذا والذي انتشر فيه الزنا والفساد في كل مكان ، كما انتشر أيضاً عقوق الوالدين ، وأن الحفاة العراة قد أصبحوا يتطاولون في البنيان ، حيث نجد أن دول الخليج بدأوا يتطاولون في بناء الأبراج الضخمة ، حيث هناك منافسة شديدة بين تلك الدول في ذلك .
كما أننا رأينا خلال تلك الأيام الكثير من النساء الكاسيات العاريات أي أنهن يرتدين ملابساً لكنه يكشف كوراتهم أو أنه يصف أجسادهن بشكل ملفت للنظر ، وهذا ما قد تحدث عنه الرسول .
إلا أن العلامات الكبرى والتي ستبين أن اقتراب يوم القيامة ، حيث منذ بداية العلامات الكبرى ستبدأ تظهر واحدة تلو الأهري بسرعة ، ومن تلك العلامات خروج نار من اليمن تأتي بالناس إلي أرض محشرهم في الشام .
فستكون الشام هي مستقر الإيمان حال وقوع الفتنة ، كما أنها أرض مباركة والتي هي حول المسجد الأقصي أول قبلة للمسلمين وثالث الحرمين الشريفين .
فعليك أيها الإنسان التوبة والعودة إلى الله سبحانه وتعالى من الآن ، ولا تسوف في التوبة ، فقد تخرج الشمس من مغربها يوماً ما ، وعندها لا يكون هناك توبة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق